بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 32 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 32 زائر

لا أحد


اذهب الى الأسفل
avatar
كليوباترا
ملكه المنتدى
رقم عضويتك : 1
عدد المساهمات : 84033
الاوسمه :
العمل/الترفيه : طبيبه اسنان

ملف كامل للعنايه بالمنطقه الحساسه  Empty ملف كامل للعنايه بالمنطقه الحساسه

22.07.15 1:31
تلعب الوراثة والبيئة وطريقة النشأة دوراً كبيراً في تكوين الجسد لدى الفتيات وتحديد لون البشرة، ولعل أبرز ما يشغل بال الفتيات هو اختلاف اللون واسمرار البشرة تحت الإبطين وبين الفخذين، فإذا ابتعدنا عن تأثير الوراثة، فما الذي يزيد المشكلة، وكيف يمكن التقليل من اللون أو حتى تفادي ازدياده؟
حول هذا الموضوع أجابتنا أخصائية الجلدية الدكتورة رشا الدباح قائلة:
من الطبيعي أن تكون المناطق الحساسة والبشرة تحت الإبطين أغمق من لون بشرة الجسم بدرجة أو درجتين في الوضع العادي، أما أكثر من ذلك فلا بد أن يكون هنالك خلل ما، وهنالك عدة أمور تزيد من مشكلة إسمرار البشرة تحت الإبط وبين الأفخاذ، ولا بد من تفادي أمور عدة للحد منها أو حتى عدم تفاقمها.
وإليك أهم النصائح حول ذلك:
- عدم النظافة الشخصية، وخاصة في فترات الصيف وفي فترات الدورة الشهرية، يزيد من اسمرار المناطق الحساسة وتحت الإبطين، وتفادي ذلك يقلل من المشكلة.
- استخدام الملابس غير القطنية، والتي تولد حرارة جراء الإحتكاك تؤثر على لون البشرة ولا تمتص العرق.
- تفادي الأطعمة التي تحوي بهارات كثيرة، لكونها تزيد التعرق وتؤثر على البشرة، وكذلك الأطعمة التي تسبب حساسية وتنتج بثوراً تتحول إلى بقع غامقة مع مرور الوقت. وعدم علاجها بسرعة.
- بعض أنواع المراهم الطبية أو العلاجات تسبب اسمرار البشرة.
- مزيلات العرق التي تمنع تنفس البشرة تسبب الاسمرار بسبب تراكم العرق. وغلق المسام.
- استخدام العطور وكريمات التعطير للجسم تغلق المسام وتؤدي لاسمرار البشرة أكثر، وتجب ذلك ضروري.
- استخدام شفرة الحلاقة لإزالة الشعر وبطريقة خاطئة سبب رئيسي في زيادة اسمرار البشرة، حيث أنها تسبب جروحاً والتهابات تلتئم ببعض بنية اللون. وعدم الإنتظام في إزالة الشعر في تلك المناطق، وبالتالي كثرة التعرق يفاقم المشكلة.
- عدم العناية بمناطق الاحتكاك، وخاصة عند الفتيات الممتلئات، يجعل من مناطق الاحتكاك سمراء.
- في بعض الحالات المرضية يحدث خلل هرموني يؤثر على لون البشرة، وفور الانتباه إلى تغير اللون وازدياده يجب مراجعة الطبيب.
هنالك خمسة أمور أساسية اتفق عليها الاختصاصيون بأنها تقف وراء اسمرار المناطق الحساسة لدى الفتيات بشكل ملحوظ، ولابد من تجنبها تماماً، وهي:

- إزالة الشعر من المناطق الحساسة باستخدام الشفرات، حتى وإن كانت مخصصة للأماكن الحساسة ومصنعة طبياً. ومن الأفضل نزع الشعر بالشمع أو السكر.

- استخدام الزيوت المعطرة بكثرة، وكذلك استخدام كريمات الترطيب والبودرة وما إلى ذلك، فهي تعمل على غلق المسام في بشرة الأعضاء الحساسة وبالتالي تسبب اسمرارها.

- إهمال النظافة الشخصية، وعدم إزالة الشعر لفترات طويلة يسبب اسمرار البشرة. وعدم الاهتمام بغسل المنطقة الحساسة في فترات الدورة الشهرية، وعدم تغيير الفوطة الصحية خلال فترات قصيرة.

- ارتداء الملابس الداخلية غير المناسبة والتي لا تمتص الرطوبة والعرق، والتي لا تسمح بتهوية المناطق الحساسة، وكذلك ارتداء الملابس الداخلية التي تسبب تهيج البشرة من جراء الاحتكاك الكثير بأقمشة تولد حرارة، ومنالأفضل اختيار ملابس داخلية قطنية، وأن تكون بمقاس مناسب لشكل الجسم.

- عدم علاج أي طفح جلدي أو حبوب وبثور في المناطق الحساسة وعدم تطهيرها جيداً، يسبب اسمرارها، وكذلك العبث في الحبوب بغرض إخراج ما بداخلها من قيح، يترك أثاراً غامقة اللون ويحدث جروحاً صغيرة تكون عرضة للفطريات والالتهابات بسبب الرطوبة في المناطق الحساسة.
أما حلول علاج الاسمرار في حال حدوثه فهنالك عدة طرق:
- استخدام الكريمات الطبية المخصصة لكل بشرة، وطبعاً بعد استشارة الطبيب.
- في حال تفاقم المشكلة وحدتها يمكن استخدام أجهزة تفتيح البشرة والتقشير عن طريق الليزر، أو التقشير الكيميائي.
- في بعض الأحيان تكون الحالة خفيفة فيوجد خلطات منزلية تساهم في العلاج، ولكن يجب استشارة الطبيب أيضاً لاختبار البشرة وطبيعتها وتحسسها تجاة بعض التركيبات.
4 وصفات طبيعية لتنعيم المناطق الحساسة

يتعرض الجلد للإحمرار والتحهيج بعد الانتهاء من عملية نزع الشعر الزائد من البشرة خاصة بالمناطق الحساسة، ولكي تخففي من هذه الآثار السلبية وتحصلين على بشرة ناعمة بعد إزالة الشعر الزائد، إليك هذه الوصفات الطبيعية الفعالة:

- منقوع الترمس: اتركي الترمس في ماء دافىء مدة يوم كامل واستخدميه كغسول بعد إزالة الشعر.
- عصير ليمون: امزجي عصير الليمون مع ملعقتين من زيت الزيتون وملعقة من ماء الورد وملعقة من الجلسرين واستخدمي الخليط على شكل كريم لترطيب البشرة.
- مغلي نبات السعد: يطحن مع لتر من الماء، ثم اغليهما ويستخدم كغسول أيضا.
- عجينة: متكونة من الملح الخشن وعصير الليمون وزيت الزيتون.

مجموعة من النصائح التي تساعد على العناية بالمنطقة الحساسة:

1- غسل المناطق الحساسة بالجسم بالماء الفاتر، وذلك بعد كل قضاء للحاجة، وبعد الخروج والمشي لفترات طويلة وقبل النوم.

2- تجنبي استعمال مناديل ورقية خفيفة لتجفيف المناطق الحساسة بعد غسلها، وذلك حتى لا تترك بقايا على جلدك، بل استخدمي مناشف صغيرة نظيفة بشكل فردي وتبديلها باستمرار، أو مناديل ورقية سميكة.

3- استخدمي غسول مخصص لتنظيف المناطق الحساسة.

4- ابتعدي عن الشامبوهات والصابون العادي الذي يحوي عطوراً.

5- تبديل الملابس الداخلية باستمرار، وارتداء ملابس مريحة ونظيفة قبل النوم.

6- إزالة الشعر من المناطق الحساسة أمر بالغ الأهمية، ولابد أن تقومين بذلك كل أسبوعين أو ثلاث، لأن الشعر يساهم في نمو البكتيريا التي تسبب الحكة.

7- للتخلص من الإفرازات والرطوبة أثناء الخروج لفترات طويلة، يفضل استخدام الفوط اليومية وتبديلها كل بضع ساعات، كما يمكن استخدام البودرة غير المعطرة لعلاج الحبوب أو البقع الحمراء التي تظهر نتيجة الحرارة في فصل الصيف.

8- تنظيف المناطق الحساسة جيدا أثناء الدورة الشهرية، وتبديل الفوط الصحية كل 4 ساعات على الأقل.

9- غسل الملابس الجديدة قبل ارتدائها، فقد تحتوي على أتربة أو غبار.

10- لابد الحذر من الوصفات الشعبية الخاصة بتبييض المناطق الحساسة، والانتباه إلى عدم استخدام أي مركبات أو كريمات غير معروفة المصدر.

مشكلة اسمرار بعض مناطق الجسم مشكلة تؤرق الكثير من السيِّدات، خاصَّة أثناء فترة الحمل وقبل عمليَّة الولادة، فاكتساب الجسم أكثر من لون يُعطي شعورًا بعدم الثِّقة والارتياح للمرأة، لاسيَّما في المنطقة الحسَّاسة التي يتأثَّر لونها بعد الحمل، مما يضع المرأة في حرج بالغ أثناء فترة الولادة، وينتج اسمرار المنطقة الحسَّاسة عن عدَّة أسباب أخرى إضافةً إلى الحمل، منها:

1. ارتداء الملابس الداخليَّة المصنوعة من الألياف الصناعيَّة (البوليستر).

2. استخدام كريمات إزالة الشَّعر أو الموس لإزالة الشَّعر من المنطقة الحسِّاسة.

3. بلل المنطقة الحسَّاسة المستمر، يؤدِّي إلى نشاط البكتيريا والفطريات.

4. الاحتكاك، خصوصًا في حال التصاق الفخذين أو كبر حجمهما.

العلاج الطبيعي:

يمكنك استعمال بكربونات الصوديوم، والتي تلعب دورًا فعالاً في تفتيح الجسم والأماكن الدَّاكنة الموجودة فيه، ومع الانتظام في استخدامها كنظام عناية أسبوعي، سوف تحصلين على أفضل النتائج، وذلك بطريقة سهلة ومتوفِّرة في كل منزل، وهذه الطَّريقة هي:

1• قومي بأخذ حمامك اليومي، وقبل تجفيف جسمك، ضعي كميَّة قليلة من بكربونات الصوديوم على منشفة بيضاء مبللة.

2• افركي الجسم بهذه المنشفة، خاصَّة الأماكن الدَّاكنة.

3• اشطفي الجسم بالماء الدافئ ثم بالماء البارد جدًا.

4• جففي جسمك جيدًا بفوطة جافَّة، ثم ادهنيه بزيت اللوز مع التدليك بحركات دائريَّة، ثم ارتدي ملابسًا قطنيَّة بالكامل.

5• مع الاستمرار الأسبوعيّ في اتباع هذه الطَّريقة، سيتوحَّد لون جسمك ويصبح فاتحًا.
تفتيح المناطق الحساسة على الطريقة المغربية!

أفكاراً مغربيّة تختصّ بمناطق جسمك الحسَّاسة، فاختاري منها ما يُناسبك:
1. قومي بتفريغ كبسولة من فيتامين(E)، واخلطي محتواها مع زيت الزيتون، ثمّ استعملي المزيج كخليط لتفتيح المناطق الحسَّاسة ولترطيب البشرة أيضاً.

2. امزجي القليل من زيت الزيتون مع السكّر، ودلِّكي مناطق جسمك الحسَّاسة به برفق ونعومة.

3. اخلطي ملعقة من عصير الليمون مع ملعقة من عصير الخيار وأخرى من الكركم، ثمّ وزّعي الخليط على بشرتك لمدَّة 15 دقيقة.
*يتميَّز هذا القناع بأنَّه يجمع بين فوائد الكركم والليمون والخيار، ليكون بذلك أفضل قناع لتفتيح مناطق الجسم وأكثرها تأثيراً.

4. وإذا كانت بشرتك تتحمَّل الليمون، قومي بتمرير نصف ليمونة عليها.

5. وأخيراً، يمكنكِ تقطيع حبَّة من البطاطا إلى شرائح رقيقة، ووضعها على بشرتك من ربع ساعة إلى نصف ساعة.
تعرفي على فوائد وأضرار تقشير المناطق الحساسة
 
التقشير بشكل عام هو إزالة الطبقة السطحية للبشرة الخارجية
تلجأ بعض الفتيات إلى استخدام التقشير للمناطق الحساسة بغرض التنظيف والتعقيم لتلك المناطق، فما مدى فاعلية ذلك، وما هي فوائد وأضرار تقشير المناطق الحساسة للتنظيف؟ أخصائي الطب الصيدلي الدكتور علاء محمود أفادنا قائلاً:

التقشير بشكل عام هو إزالة الطبقة السطحية للبشرة الخارجية، والتي تحوي تراكمات للعرق والجراثيم والإفرازات، وتكمن فعالية التقشير للمناطق الحساسة حسب تركيب الكريم المستخدم، إذا تحدثنا عن الطرق المنزلية للتقشير.

من فوائد التقشير للمناطق الحساسة، وهي الأهم، سرعة الحصول على النتائج خلال أسبوع أو أقل. كما أن تنظيفها عميق بسبب أن التقشير يزيل طبقة خفيفة من البشرة، وبالتالي تقوم البشرة بتعويض ذلك الجزء عن طريق تكوين طبقة جديدة طبيعية نظيفة.
من المهم استشارة الطبيب المختص واختيار نوع الكريم المنزلي المخصص للتقشير حسب نوع البشرة، والتقيد بالتعليمات الواردة حسب كل منتج. فبعض المنتجات لها طريقة استخدام معينة، وكذلك مدة زمنية محددة، ويتطلب الكثير منها استخدام كريم ترطيب أو مضاد التهابات بعد عملية التقشير المنزلي.

يستحسن عدم الإكثار من عملية التقشير المنزلي ويكتفى بها كل ستة شهور، وخلال ذلك بالإمكان اللجوء إلى الطرق الطبيعية لتنظيف المنطقة الحساسة، لأن الإكثار من التقشير قد يجرح البشرة أو يضرها، وقد يترك بها آثاراً وإلتهابات تتطلب تدخلاً طبياً.
- أما التقشير بالطرق الطبيعية كالسكر مع زيت الزيتون أو الملح والليمون عن طريق الفرك، فهي آمنة على البشرة الخالية من الالتهابات والجروح والحبوب، وتؤدي الغرض المرجو من استخدامها، ويمكن استخدامها كل أسبوع أو أقل.

- أما التقشير الكيميائي أو الكريستالي فهو في الغالب يستخدم من أجل تفتيح المناطق الحساسة وليس من أجل التنظيف بحد ذاته، فإذا كانت الرغبة بالاستخدام من أجل التنظيف فقط فينصح استخدام التقشير المنزلي أو الطبيعي للحصول على المطلوب، كما أنها أقل ضرراً وأقل تكلفة.

الوقاية من تجعد وترهل المناطق الحساسة:
بداية لا بد من تفادي حصول الترهلات والتجاعيد والتشققات في المناطق الحساسة والأرداف والتقليل من حدتها بإتباع الأمور الآتية:
1- الاهتمام بنظافة المناطق الحساسة والأرداف وإزالة الشعر منها بطريقة سليمة، مهم جدا للحفاظ على البشرة في تلك الأماكن.
2- المحافظة على الوزن المثالي والاهتمام بالصحة بشكل عام، واتباع التغذية الصحية السليمة، الغنية بفيتامين أ مثل السبانخ والمشمش وفيتامين C مثل البرتقال والكيوي والطماطم.
3- تناول كمية كافية من الماء يومياً، بمعدل من 6 إلى 8 أكواب.
4- الحذر من الضغط النفسي والتوتر والقلق وأخذ قسط كافٍ من النوم والراحة يوميا.
5- الابتعاد عن التدخين والمدخنين من الأمور المهمة لصحة ونضارة الجلد.
6- عدم الإنقطاع عن ممارسة الرياضة فهي مفيدة للجلد وتحقق تدفق الدم، وتغذية خلايا الجلد وأنسجته المختلفة بالأوكسجين.
7- ترطيب الجلد بشكل يومي، وبالأخص بعد الاستحمام مباشرة حتى يحتفظ الجلد برطوبته.

العلاج لمشكلة تجاعيد المنطقة الحساسة:
يكون العلاج المناسب حسب الحالة ودرجتها بحيث يتم استخدام مراهم لشد البشرة في المناطق الحساسة والأرداف، مع الحرص على احتواء تلك المراهم على فيتامين أ ومشتقاته.

أما إذا كانت التجاعيد درجتها متوسطة أو كبيرة وتسبب حرج للفتاة وترغب بالتخلص منها نهائيا وبشكل سريع، فلا بد من التدخل الجراحي لدى المختصين، أو استخدام الليزر والتقنيات الحديثة للتأثير على الكولاجين أو حقته تحت الجلد لإعادة شد البشرة وإخفاء التجاعيد.
نصائح للعناية بالمنطقة الحساسة من الأخصائية النسائية الدكتورة ريهام البلوي وهي:
- غسل المنطقة الحساسة الأمامية والخلفية بماء فاتر، والحرص على عدم استخدام الماء الحار، وذلك بعد كل قضاء للحاجة، وبعد الخروج والمشي لفترات طويلة، وقبل النوم.
- تجفيف المناطق الحساسة بمناديل ورقية سميكة والانتباه من المناديل الخفيفة، والتي قد تترك بقايا، وإن أمكن استخدام مناشف صغيرة نظيفة بشكل فردي وتبديلها باستمرار.
- استخدام غسول مخصص للمناطق الحساسة للتنظيف أو صابون مخصص أو حتى صابون الأطفال، ولكن يجب مراعاة عدم الإكثار من ذلك.
- الابتعاد عن الشامبوهات والصابون العادي والغسول الذي يحوي عطوراً؛ مما قد يسبب تهيجاً في المناطق الحساسة.
- تبديل الملابس الداخلية باستمرار، ولبس ملابس داخلية نظيفة قبل النوم، والحرص على اختيار ملابس مريحة ومناسبة.
- إزالة الشعر من المناطق الحساسة أمر بالغ الأهمية، ولابد أن يكون ذلك كل أسبوعين أو ثلاث؛ لأن الشعر يساهم في نمو البكتيريا التي تسبب الحكة.
- إذا أردت الخروج لفترات طويلة، فيفضل استخدام الفوط اليومية، وتبديلها كل بضع ساعات؛ للتخلص من الإفرازات والرطوبة.
- ملاحظة الإفرازات المهبلية بشكل دائم، وأي تغير في لونها وشكلها لابد من مراجعة الطبيبة المختصة، وعدم إهمال هذا الأمر.
- في فترات الصيف قد تظهر بعض الحبوب أو البقع الحمراء نتيجة الحرارة، يمكن تدارك هذا الأمر باستخدام البودرة غير المعطرة، وإن حدث ذلك فلابد من استخدام مراهم مخصصة للحرارة والطفح الجلدي الناتج عن حرارة الجو، وقلة تهوية المنطقة الحساسة.
- تنظيف المناطق الحساسة جيداً أثناء الدورة الشهرية، وتبديل الفوط الصحية كل 4 ساعات على الأقل.
- في حال الرغبة في استخدام الكريمات الملطفة أو المعطرة، فلا يجب الإكثار منها والانتباه على أن توضع بكميات قليلة على المنطقة الخارجية السطحية للمناطق الحساسة، وأن لا يكون استخدامها بعد إزالة الشعر مباشرة أو بعد الاستحمام؛ لأن المسام الجلدية تكون مفتوحة فتمتص أي شيء، وتسبب اسمرار تلك المناطق أو تهيجها.
- غسل الملابس الجديدة قبل ارتدائها فقد تحوي أتربة أو غباراً وما إلى ذلك.
- وأخيراً لابد من الحذر من الوصفات الشعبية لتبيض المناطق الحساسة، وكذلك الحذر من أي مركبات وكريمات غير معروفة المصدر، وعدم استخدامها دون استشارة المختصين.

يتبع يتبع فى الردود
avatar
كليوباترا
ملكه المنتدى
رقم عضويتك : 1
عدد المساهمات : 84033
الاوسمه :
العمل/الترفيه : طبيبه اسنان

ملف كامل للعنايه بالمنطقه الحساسه  Empty رد: ملف كامل للعنايه بالمنطقه الحساسه

22.07.15 1:53
ظهور الطفح الجلدي على الجلد في المناطق الحساسة وكذلك الحبوب الحمراء والدمامل الصغيرة لدى الفتيات أثناء الدورة الشهرية أو بعدها له عدة أسباب وهي:

- نوع الفوط الصحية المستخدمة وتأثيرها على الجلد. فمن المهم أستخدام الأنواع التي تحتوي على القطن بشكل أكبر إذا كانت بشرة جسمك حساسة.
- تبديل الفوط الصحية كل أربع أو ست ساعات، أو بعد ثلاث ساعات إذا كانت البشرة حساسة.
- من المهم إزالة الشعر من المناطق الحساسة قبل بدء الدورة الشهرية، حتى لا يساهم الشعر في زيادة الرطوبة في تلك المناطق، وبالتالي تكون البكتيريا والفطريات المسببة للحساسية والالتهابات الجلدية.
- ارتداء ملابس داخلية قطنية نظيفة، وتبديلها باستمرار.
- إتباع طرق سليمة في إزالة الشعر من المناطق الحساسة، والتعرف على الطريقة التي تناسب كل فتاة.
- الحفاظ على نظافة المنطقة الحساسة في كل الأوقات وخاصة أثناء الدورة الشهرية.
- تجنب الزيوت والكريمات المرطبة للمناطق الحساسة أثناء الدورة الشهرية.
- استخدام غسول خارجي خاص بالمناطق الحساسة مرتين في اليوم على الأكثر ذو تركيبة طبيعية ويحتوي على البابونج.

في حال تجنب كل تلك الأمور ومازالت الحالة متواجدة فلا بد من علاج طبي في أقرب وقت، وأما عن العلاج ففي حال ظهور حساسية على شكل طفح جلدي يصاحبها حكة ينصح باستخدام كريم مضاد للحساسية، وفي حال ظهور حبوب ودمامل صغيرة فلا بد من استخدام مضاد فطريات، مع الحرص على عدم استخدام أي مراهم أو كريمات تحتوى على مادة الكورتيزون لأنها تساهم في تغيير لون الجلد إلى الأغمق.

إزالة الشعر من المناطق الحساسة أمر ضروري للحفاظ على نظافة جسمك ورائحتك. ولكن الكثير من الفتيات ليس لديهن فكرة واضحة عن طرق نزع الشعر، لذلك نُعرفهن على أهم سلبيات وإيجابيات طرق إزالة الشعر بطريقة سليمة.

1- الحلاقة، باستخدام شفرة الحلاقة، أو ماكينة الحلاقة الكهربائية لإزالة الشعر من المنطقة حول البكيني بأكمها.

a. إيجابيات: هذه التقنية سهلة، سريعة، ورخيصة التكلفة، وبإمكانك القيام بها بنفسك في أي وقت.
b. سلبيات: الحلاقة تتطلب ممارسة منتظمة ودائمة للحفاظ على المنطقة نظيفة. وتُسبب حساسية الحكة من تأثير إعادة نمو وظهور الشعر. والكثير من الفتيات لا يكن على رضا تام على النتيجة.
c. نصيحة: استخدمي بلسم الشعر على هذه المنطقة لينمو الشعر بسهولة أكثر، ومن دون أن يسبب لك الحكة.

2- الكريمات، هذه الطريقة تعتمد على دهن الكريم على المنطقة الحساسة، وتركه من 10 إلى 15 دقيقة، ثم ستكون إزالة الشعر بسيطة أكثر وبسلاسة.

a. إيجابيات: كما الحلاقة، هذه التقنية سهلة، سريعة، رخيصة التكلفة، ويمكنك تطبيقها بنفسك.
b. سلبيات: معظم الكريمات المستخدمة لإزالة الشعر لها رائحة غير محببة وخانقة، وقد تُسبب الحكة للبعض واحمراراً لدى الفتيات ذات البشرة الحساسة.
c. نصيحة: جرّبي الكريم على يدك قبل المنطقة الحساسة حتى لا تتسببي في التهاب أنت في غنى عنه.

3- الشمع، إزالة الشعر باستخدام الشمع تتطلب الذهاب إلى الصالون، حيث تقوم اختصاصية بوضع الشمع الحار حول منطقة البكيني ثم تقوم بنزعه بعكس اتجاه نمو الشعر بحركة سريعة لضمان نتيجة فعالة.

a. إيجابيات: هذه طريقة فعالة وسهلة التطبيق لإزالة الشعر. معظم الشابات يحصلن على نتيجة مرضية وبشرة ناعمة.
b. سلبيات: هذه الطريقة مكلفة بعض الشيء، حيث يجب عليك الذهاب إلى الصالون، فتطبيقها في البيت سيكون صعباً. لاسيما أنها مؤلمة بعض الشيء.
c. نصيحة: اعتمدي الذهاب إلى خبيرة في صالون لضمان نتائج أفضل، فهذ التقنية ليست بسيطة، وقد يصعب عليك الوصول إلى بعض الجهات الدقيقة في هذه المنطقة. تأكدي من نظافة وسمعة الصالون لتحصلي على نتائج مرضية.

4- البكيني البرازيلية، هذه التقنية تُعالج منطقة البكيني كاملة باستخدام الشمع، والمتخصصة تقوم بإزالة الشعر من كل منطقة العانة بشكل كُلّي ومنطقة المؤخرة فمعظم الشابات يظهر لديهن بعض الشعر في هذه المنطقة.

a. إيجابيات: هذه الطريقة تؤمن لك الشعور بالنظافة والنعومة والثقة بشكل كبير، لأنك معها تتخلصين من الشعر من كل المنطقة.
b. سلبيات: هذه الطريقة غالية السعر وقد تكون مؤلمة جداً. كما أن العملية تقتحم الخصوصية، فمنطقة العانة والمؤخرة تكون مكشوفة تماماً للخبيرة لإتمام عملية نزع الشعر.

5- الليزر، هذه التقنية تُمارس فقط من قبل طبيب مركز بشهادة طبية موثوقة لدقة الموضوع. تعتمد هذه التقنية على استخدام أشعة الليزر لحرق جذر الشعرة ومنعها من النمو مرة أخرى. تستغرق وقتاً طويلاً للحصول على نتيجة نهائية، قد تستغرق سنة أو أكثر.

a. إيجابيات: تمنحك نتيجة مرضية على المدى الطويل، فبعد عدد محدد من الجلسات تلاحظين عدم نمو الشعر، الأمر الذي يؤمن لك راحة دائمة.
b. سلبيات: هذه التقنية باهظة الثمن، والالتزام بها قد يستغرق شهوراً طويلة، فكل شهرين تخضعين لجلسة مع دفع مبلغ كبير لكل جلسة.

الوقاية من تجعد وترهل المناطق الحساسة:
بداية لا بد من تفادي حصول الترهلات والتجاعيد والتشققات في المناطق الحساسة والأرداف والتقليل من حدتها بإتباع الأمور الآتية:
- الاهتمام بنظافة المناطق الحساسة والأرداف وإزالة الشعر منها بطريقة سليمة، مهم جدا للحفاظ على البشرة في تلك الأماكن.
- المحافظة على الوزن المثالي والاهتمام بالصحة بشكل عام، واتباع التغذية الصحية السليمة، الغنية بفيتامين أ مثل السبانخ والمشمش وفيتامين C مثل البرتقال والكيوي والطماطم.
- تناول كمية كافية من الماء يوميا، بمعدل من 6 إلى 8 أكواب.
- الحذر من الضغط النفسي والتوتر والقلق وأخذ قسط كافٍ من النوم والراحة يوميا.
- الابتعاد عن التدخين والمدخنين من الأمور المهمة لصحة ونضارة الجلد.
- عدم الانقطاع عن ممارسة الرياضة فهي مفيدة للجلد وتحقق تدفق الدم، وتغذية خلايا الجلد وأنسجته المختلفة بالأوكسجين.
- ترطيب الجلد بشكل يومي، وبالأخص بعد الاستحمام مباشرة حتى يحتفظ الجلد برطوبته.
العلاج لمشكلة تجاعيد المنطقة الحساسة:
يكون العلاج المناسب حسب الحالة ودرجتها بحيث يتم استخدام مراهم لشد البشرة في المناطق الحساسة والأرداف، مع الحرص على احتواء تلك المراهم على فيتامين أ ومشتقاته.
أما إذا كانت التجاعيد درجتها متوسطة أو كبيرة وتسبب حرج للفتاة وترغب بالتخلص منها نهائيا وبشكل سريع، فلا بد من التدخل الجراحي لدى المختصين، أو استخدام الليزر والتقنيات الحديثة للتأثير على الكولاجين أو حقته تحت الجلد لإعادة شد البشرة وإخفاء التجاعيد.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى