بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 33 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 33 زائر

لا أحد


اذهب الى الأسفل
ghadaloveadhm
ghadaloveadhm
اميره حيويه
عدد المساهمات : 145
الاوسمه :

هاام كي ننقذ شخصا من الدفن حيا Empty هاام كي ننقذ شخصا من الدفن حيا

06.06.13 16:40
الرجاء قراءة الموضوع لاخر سطر ومحدش يستهزئ ويسخر منه لو سمحتوا

لبداية أريد أن أنقل لكم قصة قرأتها في أحد المنتديات
ثم أربطها بقصة صلاح قابيل .
توفي ودفن وسمعو صوته يصرخ
شاب في الثامنة عشر عام توفي وبعد مادُفن ذهبو اهله واقاربه
إلى بيوتهم بعد مغادرتهم بدقائق سمع حارس المقبرة صوت صراخ
- صوتاً مرتفع جداً جداً...!
عرف الحارس انهُ من قبر الشاب اتجه إلى الهاتف
واتصل بشرطة واخبرهم بما حصل وسألوه عن اهل الشاب
فدلهم عليهم وبعد ثلاث ساعات احظروا اهل الشاب مع مجموعة
من المشايخ والأطباء
وفتحو القبر ...........فصعقو من ما شاهدوه ..!
شاهدو الشاب مختلف كلياً عن حالته وهو يدفن فقد أصبح
شعره ابيض بالكامل وبعض اجزاء جسده محترق وعيناه
مفتوحتان وكأنه شاهد شياً لم يشاهده طوال حياته...!؟
لقد شاهد شيئ كل من توفي قبله وهم على معاصي
وذنوب شاهدوه وكل من سيتوفى مستقبلاً على نفس المسيره
ايضاً سيشاهدونه ..!
ماذا شاهد ؟
( منكر ونكير ) قال الله عز وجل للمشركين والمذنبين
واصحاب النار اجمعين سائلهم : {فكيف كان نكير}
يسألهم على اشد لحظة اشد من السؤال في القبر يسألهم
عن (الملكْ نكير) كيف كان لقائهم به اللهم ارحمنا واغفر
لنا وتب علينا واصلح خاتمتنا يارب العالمين-- آمين
واتمنى من الله ثم منكم نشر هذه القصة
ولا نُسأل يوم القيامة عن شيئ عرفناه ولم ننشره
ليستفيد الغير كما استفدنا .
بعد أن قرأتها قلت لنفسي أن أنقل لكم القصة الأولى ، ثم أكتب
لم القصة الثانية ، لأن القصة الأولى والثانية متشابهان في
أن حارس القبر له إعتقادات خاطئة .
أولاً :- أريد أن أقول أنه لا أحد يسمع عذاب القبر .
فإن الله خلق أذن البشر لا تسمع أصوات الأموات
والأرواح والجن والملائكة .
ولكل هذا يسطيع الإنسان أن يسمعها بعد الموت فالإنسان
عندما يصبح بروح يستطيع أن يسمع هذه الأشياء
أما وهو حي فالأذن البشرية خلقت لكي لا تسمع هذه الأشياء ،
لكي لا يتعرض الأنسان على الخوف في حياته .
وثانياً :- إن حارس المقبرة عندما سمع ذلك الصوت كان يجب
أن يذهب إلى المقبرة وينبشها وليس أن يذهب إلى الهاتف
ويتصل بالشرطة ، والسبب أن الصوت الذي سمعه من الشاب
هو كان بالفعل حي وكان يطلب النجدة لكي يتنفس ، ولكنه رجع
بعد ثلاث ساعات ونبش القبر ، أي غباء هذا لقد تسبب في موت
هذا الشاب وشبع موت ، وقد دفنوه أهله وحسبوه بأنه مات ،
ولكنهم دفنوه وهو حي ، حسبي الله ونعم الوكيل .
الله يرحمك يا صلاح قابيل لقد ذكرتني بالممثل صلاح صلاح قابيل
لقد حصلت له نفس القصة تقريباً في عام 1992مـ ،
فقد توفي صلاح قابيل وهو مريض بالقلب ، وبمجرد توقف القلب
عن العمل حسبوه ميت ، والميت عندما يموت ليس بمجرد توقف قلبه
بل بتوقف دماغه عن العمل فلو مات الدماغ مات الإنسان
وليس لو مات القلب مات الإنسان ــ حقيقة علمية ــ فإن آخر
نقطة تموت في جسم الإنسان هو ذماغه .عندما توقف
قلب صلاح قابيل عن العمل حسبوه أهله ميت ، فقد توفاه
الله ولم يموته فمعنى الوفاة هو غير معنى الموت ، فالوفاة
هو أن يتوقف قلب الإنسان عن العمل ، والموت هو أن يتوقف
دماغ الإنسان عن العمل ، والروح لا تخرج من جسم الإنسان
إلاّ بمجرد توقف الدماغ عن العمل ..
قصة حقيقية عن صلاح قابيل في آخر يوم بحياته " ليلة رعب "
عندما توقف قلب صلاح قابيل عن العمل حسبوه أهله ميت فدفنوه ،
وبعد أن ذهبوا وفجأة فتح صلاح قابيل عيناه ورجع قلبه إلى العمل ،
ورآى كل الذي حوله ظلام دامس ولا يوجد ولا بصيص ضوء
وأحس بصعوبة في التنفس ، ولاحظ بأنه بداخل القبر وحاول
الخروج ولم يستطع لأن الحجاة فوقه وحاول أن يصرخ لكي
أحد يسمعه حتى ولو كان الحارس ، فلم يسمعه أحد إلاّ الحارس
فخاف أن هناك أشباح أو هذا ربما عذاب القبر فابتعد عن القبر
من الخوف ، وفي الصباح اليوم التالي رأوا جثته خارج قبره
وقد فارق الحياة ، فقد نجح صلاح قابيل في إزالة الحجارة
عن قبره ولكن فقد آخر نقطة أكسجين داخل جسمه ،
وبمجرد أن فتح قبره مات على الفور بجانب قبره لأنه
لم يستطع أن يتنفس فلم يحصل على الفرصة بأن يتنفس ،
وفي هذه اللحظة مات بالفعل لأن عقله توقف عن العمل ..
النهاية
حسبي الله ونعم الوكيل نفس الغلطة تتكرر الأهل يدفنون الميت
بمجرد توقف قلبه عن العمل ، والحارس يسمع ويطنش لأنه يعتقد
أنه يسمع عذاب القبر ، يا إخواني عذاب القبر حقيقة ولكن سماعها
خرافة ، ليس كل من قال أنه سمع عذاب القبر تصدقوه ، بل يجب
أن كل من يسمع صراخ من القبر يجب نبشه على الفور ،
فإنك بذلك أيها الإنسان تساعد روح بريئة ، فإن موت
الإنسان داخل القبر هو موت بشع

حب اضيف على الموضوع معلومات قرأتها للكاتب ( فهد عامر الأحمدي )
في مقالته كم رجلاً - تعرف - دفن حياً!؟
في كل يوم يدفن 35 شخصاً حياً بسبب اعتقاد الأطباء «أو حتى الأهل» بأنهم ماتوا فعلاً.. وهذا الأمر لا يحدث في موزمبيق أو السنغال أو ساحل العاج بل في الولايات المتحدة التي تتمتع بأفضل الكوادر الطبية في العالم. وحسب ما ذكرته صحيفة ذا أدفوكيت في لويزيانا «في 27 مايو 2005» هناك شخص من بين كل خمسين يدفن حياً على مستوى البلاد.
وهذا الرقم استخرجته الصحيفة اعتماداً على معدل الأخطاء المشابهة «التي تم اكتشافها في آخر لحظة» ضمن متوسط حالات الوفاة اليومية في كامل الولايات.. وتعترف الصحيفة انها توسعت في هذا الموضوع بعد رسالة استلمتها من رجل يدعى مارك فولنجويث عمل في مجال الدفن طوال أربعين عاماً. وخلال هذه الفترة شاهد - على حد قولها - حالات كثيرة استفاق فيها الميت قبل دفنه بفترة بسيطة.
وعاماً بعد عام أصبح على قناعة بأن «عدداً أكبر من المرضى» دفنوا أحياء بدون أن يدري بهم أحد..
ويعود جزء كبير من المشكلة إلى التسرع في إعلان الوفاة بناء على مظاهر مرتبطة بالموت «كتوقف القلب لفترة قياسية أو التنفس لفترة طويلة».. ولكن حتى في هذه الحالة قد يظل المرء في حالة «وفاة سريرية» بحيث تبقى أعضاؤه الأخرى حية. وحين يعود القلب للخفقان - والرئتان للعمل - تتجاوب معهما بقية الأعضاء فيستيقظ الميت وسط ذهول الجميع!!
ورغم عدم فهمنا الدقيق لكيفية عودة القلب للخفقان بعد التوقف؛ إلا انها حالة منتشرة ويعرفها الأطباء جيداً. وهناك طبيب يدعى سام بارنيا أجرى دراسة مطولة حول هذا الموضوع فاكتشف أن عشرة بالمئة من الموتى يصلون إلى حدود الموت الحقيقي ثم يعودون مجدداً (حسب عدد يناير 2003 من مجلة (New Dawn. وفي عام 2001 قام الدكتور بم لمل بدراسة 334 مريضاً مروا بهذه التجربة في مستشفيات هولندا واكتشف ان 18٪ منهم ماتوا سريرياً ثم عادوا للحياة مرة أخرى «حسب عدد اكتوبر 2003 من مجلة The Lancet الطبية»!.
هذه التقارير الغريبة تساندها حوادث كثيرة «نقرأ عنها بين الحين والآخر» حول أشخاص عادوا للحياة بعد وفاتهم.. ولو عدنا لتراث الشعوب لوجدنا كماً هائلاً من القصص والحوادث التي تصب في هذا الجانب؛ ففي روما مثلاً لا يتم دفن البابا قبل ثلاثة أيام من وفاته خشية أن يدفن حياً كما حصل لأحد البابوات في القرن الرابع عشر. وفي تراثنا الإسلامي يكفي العودة إلى الحوادث العجيبة التي أوردها الحافظ ابن أبي الدنيا في كتابه «من عاش بعد الموت» (واستعرضت بعضها بالتفصيل في مقال قديم)!!.
أما في العصر الحديث فأعلنت نقابة الحانوتية في لندن قبل عامين أنها أنقذت منذ تأسيسها حياة 2175 شخصاً كانوا سيدفنون بالغلط.. وفي هامبورج أعلنت جمعية «المحاولة الأخيرة» انها انقذت حياة 107 أشخاص في الخمس سنوات الماضية فقط بفضل إبقائهم تحت المراقبة لثلاثة أيام «أخرى».. أضف لهذا هناك عدد كبير من المشاهير الذين أنقذوا من الدفن خطأً «مثل رئيس الوزراء البريطاني درزائيلي وعالم التشريح الشهير الدكتور ونسلو والزعيم الايطالي موسوليني أثناء طفولته» مما يجعلنا نتساءل عن النسبة بين «غير المشاهير»!!
.. على أي حال؛ مهما قيل عن ندرة هذه الظاهرة يبقى احتمال حدوثها «حتى بنسبة واحد إلى الألف» أمراً يثير الفزع ويستحق المراقبة والاهتمام..
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى