قصة اختراع السماعه الطبيه

قصة اختراع السماعة الطبية
==================

استدعي الدكتور "رينيه لاينك" في عام 1916 لفحص فتاة من مرض في قلبها. وأبت الفتاة أن تسمح للطبيب بوضع أذنه على صدرها كما جرت العادة في ذلك الحين.
وتصادف أن وجد بجوارها صحيفة فلفها على شكل أسطوانة ، ووضع طرفاً منها على صدرها والطرف الاخر على أذنه ،
فدهش حين سمع دقات القلب بوضوح،

وما أن فرغ من فحصها حتى كانت قد اختمرت في راسه فكرة ( السماعة ) التي يستعملها الأطباء اليوم في مختلف انحاء العالم.

قد كان موقف تلك المريضة هو من هدى تفكير الدكتور الفرنسي "رينيه لاينك" إلى ابتكار السماعة الطبية حيث تطورت من الأنبوبة الورقية الملفوفة على نفسها إلى أسطوانة وخشبية طولها قدم ولها أذينة مستدقة الطرف


د


وبعد التطور ومراحل التفكير الطويلة تبلور الإبتكار لتصبح السماعة على هيئتها الحالية
وهي عبارة عن أذنيتين مناسبتين للأذان تتصلان بواسطة أنابيب مرنة من المطاط بصدر جهاز رصد ،
يعمل على تكبير ونقل أصوات القلب والرئتين .

وللراصد الصدري جانبان عادة،
أحدهما جرس قليل العمق ذو إطار مطاطي يلتقط النغمات منخفضة التردد،
وعلى الجانب الآخر غشاء يشبه الطبق يعزل الأصوات عالية التردد.

تسلمي يا رب يا فطومه يا حبيبتى موضوع ومعلومه مفيده اوي اول مره اسمع قصه الاختراع ربنا يكرمك يارب

حلو اوى الموضوع ده يا قمر تسلم ايدك وميرسى ع المعلومة دى

انا كمان كانت اول مره بالنسبالى اسمعها
تسلمولى ياقمرت نورتونى