- ام انتصاراميره فضيه
- رقم عضويتك : 18572
عدد المساهمات : 4226
الاوسمه :
العمل/الترفيه : مهندسة كيميائية
امنيات وتمنيات
04.09.11 12:32
جأنى كلام كثير فى راسى لكى اكتبه فرحت لانى بدأت فى اهمال الكتابة لانى لا استطيع التعبير عن ما بداخلى .
امسكت القلم تبخر الكلام كانه ماء وضع فى صحراء لا اعرف لماذا لا استطيع الكتابة الانى اهملتها فترة ام لانى لا ادرى ماذا اكتب؟!
اكتب آمآل تكاد ان تندثر فى مشوار الحياة أم اكتب مشاعر لا افهمها ولا افهم قرارها او ترجمتها، اكتب امانى واحلام تتهدم كل يوم الاف المرات ام اكتب قصص الماضى الاليم التى ما زالت محفورة فى داخلى وتأبى ان تتحرر وتحررنى من سجنها والبحث عن منفذ جديد لا يعرف القهر والاسر والظلم الى منفذ يبقى ويظل امل وحلم يراودنى.هذا المنفذ الجديد منير وسهل وواقٍ. واقٍ من ماذا لا اعرف وسهل فى ماذا لا اعرف.
اتمنى رؤية الليالى المضيئة بكامل ضيائها لا يشوبها اى جزء من ظلام لماذا لا ارى تلك الليالى كما اتمنى وارغب ؟
لماذا انا بكل هذا اليأس والاسى؟ لماذا..... لماذا.....لماذا؟؟؟؟
كل هذه التساؤلات تحتاج لاجابات لا اعرفها ولا اعرف من يجيب عليها.
ماذا كان لو كنت فراشة تطير وتحوم من زهرة لاخرى ومن بستان لبستان لا يمل احد رؤيتها والنظر اليها ولا يفكر احد فى ايذائها او محاسبتها على شى فعلته.
ماذا كان لو كنت نقطة ماء يتمناها كل البشر لترويهم وتسقيهم وتساعدهم على الحياة, اى كنت طلب لراحة كل انسان لااحد يكرهنى ولا احد يتمنى رحيلى او يملنى.
احيانا اشعر بانى محبوبة من الكل والكل يحبنى وكل الناس تقول وتردد اسمى اترى انهم صادقون فعند تصديقى لهم بانهم كذلك اشعر بالثقة فى نفسى وبعدها بالغرور.
احيانا اخرى اشعر بانهم مجاملون وفى بعض الاحيان كاذبون فعند هذه اللحظة ينتابنى الضيق والاسى والكره لنفسى ,لكن ارجع واقول ان هذا طبع الانسان لا يحب ان يريح نفسه نفسيا فبمجرد عثوره على ثغرة تنقض عيشه الا وتبعها واثبتها لنفسه حتى يكاد ان يثبتها لمن حوله او يصدقها ويعيش فيه لينعزل عن الدنيا.
تتتتتتتتتتتتتتتتتتتتققققققققققققققققققييييييييييييييييييممممممممممممممممممممممم
امسكت القلم تبخر الكلام كانه ماء وضع فى صحراء لا اعرف لماذا لا استطيع الكتابة الانى اهملتها فترة ام لانى لا ادرى ماذا اكتب؟!
اكتب آمآل تكاد ان تندثر فى مشوار الحياة أم اكتب مشاعر لا افهمها ولا افهم قرارها او ترجمتها، اكتب امانى واحلام تتهدم كل يوم الاف المرات ام اكتب قصص الماضى الاليم التى ما زالت محفورة فى داخلى وتأبى ان تتحرر وتحررنى من سجنها والبحث عن منفذ جديد لا يعرف القهر والاسر والظلم الى منفذ يبقى ويظل امل وحلم يراودنى.هذا المنفذ الجديد منير وسهل وواقٍ. واقٍ من ماذا لا اعرف وسهل فى ماذا لا اعرف.
اتمنى رؤية الليالى المضيئة بكامل ضيائها لا يشوبها اى جزء من ظلام لماذا لا ارى تلك الليالى كما اتمنى وارغب ؟
لماذا انا بكل هذا اليأس والاسى؟ لماذا..... لماذا.....لماذا؟؟؟؟
كل هذه التساؤلات تحتاج لاجابات لا اعرفها ولا اعرف من يجيب عليها.
ماذا كان لو كنت فراشة تطير وتحوم من زهرة لاخرى ومن بستان لبستان لا يمل احد رؤيتها والنظر اليها ولا يفكر احد فى ايذائها او محاسبتها على شى فعلته.
ماذا كان لو كنت نقطة ماء يتمناها كل البشر لترويهم وتسقيهم وتساعدهم على الحياة, اى كنت طلب لراحة كل انسان لااحد يكرهنى ولا احد يتمنى رحيلى او يملنى.
احيانا اشعر بانى محبوبة من الكل والكل يحبنى وكل الناس تقول وتردد اسمى اترى انهم صادقون فعند تصديقى لهم بانهم كذلك اشعر بالثقة فى نفسى وبعدها بالغرور.
احيانا اخرى اشعر بانهم مجاملون وفى بعض الاحيان كاذبون فعند هذه اللحظة ينتابنى الضيق والاسى والكره لنفسى ,لكن ارجع واقول ان هذا طبع الانسان لا يحب ان يريح نفسه نفسيا فبمجرد عثوره على ثغرة تنقض عيشه الا وتبعها واثبتها لنفسه حتى يكاد ان يثبتها لمن حوله او يصدقها ويعيش فيه لينعزل عن الدنيا.
تتتتتتتتتتتتتتتتتتتتققققققققققققققققققييييييييييييييييييممممممممممممممممممممممم
- ام انتصاراميره فضيه
- رقم عضويتك : 18572
عدد المساهمات : 4226
الاوسمه :
العمل/الترفيه : مهندسة كيميائية
رد: امنيات وتمنيات
11.09.11 19:47
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى